التجويد تطبيقات على حكم الإخفاء في النون الساكنة والتنوين

الجمعة 08 يناير 2021

الدرس الخامس في التجويد من كتاب تطبيقات على نظم تحفة الأطفال للجمزوري لطلبة السنة الخامسة من التعليم الإبتدائي العتيق وفي هذا  الدرس تطبيقات على حكم الإخفاء في النون الساكنة والتنوين

أَهْدَافُ الدَّرْسِ

• 1 .أَنْ أُثَبِّتَ حُكْمَ الْإِخْفَاءِ فِي النُّونِ السَّاكِنَةِ وَالتَّنْوِينِ.
• 2 .أَنْ أُطَبِّقَ حُكْمَ الإِخْفَاءِ بِكَيْفِيَّةٍ صَحِيحَةٍ.
• 3 .أَنْ أَتَحَلَّى بِأًخْلَاقِ أَهْلِ الْقُرْآنِ لِبُلُوغِ دَرَجَاتِهِمْ.

أُثَبِّتُ تَعَلُّمَاتِي

• أُعَرِّفُ الْإِخْفَاءَ لُغَةً واصْطِلاَحاً، وَأَسْرُدُ حُرُوفَهُ. 
• أَسْتَدِلُّ عَلَى حُكْمِ الْإِخْفَاءِ مِنْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ.
• أَذْكُرُ حَقِيقَةَ الْإِخْفَاءِ، وَكَيْفِيَّتَهُ، وَمَا يُشِيرُ إلَيْهِ فِي ضَبْطِ النُّونِ السَّاكِنَةِ وَوَضْعِ التَّنْوِينِ.

أُطَبِّقُ وَأُجَوِّدُ

1 . أَسْتَمِعُ وأُنْصِتُ بِخُشُوعٍ لِلْآيَتَيْنِ الْقُرْآنِيَّتَيْنِ الْكَرِيمَتَيْنِ الْآتِيَتَيْنِ

الزمر:9

غافر:67

2 .أَتَدَرَّبُ عَلَى حُسْنِ التِّلاَوَةِ مِنْ خِلاَلِ مَا يَأْتِي

•  أَقْرَأُ بِخُشُوعٍ الْآيَتَيْنِ قِرَاءَةً مُجَوَّدَةً مَعَ مُرَاعَاةِ حُكْمِ الإِخْفَاءِ.
• أُعِيدُ قِرَاءَةَ الْآيَةِ الْأُولَى، وَأَنْتَبِهُ إِلَى أَنَّ فِيهَا خَمْسَةَ مَوَاضِعَ لِلْإِخْفَاءِ.
• أُلاَحِظُ أَنَّ النُّونِ السَّاكِنَةِ فِي: ﴿﴾، لَمْ تُضْبَطْ؛ لِأَنَّهَا تُخْفَى، فَأَحْرِصُ عَلَى تَطْبِيقِ حُكْمِ الْإِخْفَاءِ.

أَهْتَدِي وَأَقْتَدِي

أَسْتَعِدُّ لِلدَّرْسِ الْقَادِمِ

• 1 .أُرَاجِعُ دُرُوسِي السَّابِقَةَ، وَأَسْتَعِدُّ لِحِصَّةِ الْأَنْشِطَةِ.
• 2 .أُنْجِزُ مَعَ أَصْدِقَائِي فِي مَجْمُوعَاتٍ - تَحْتَ إِشْرَافِ الْأُسْتَاذِ(ة) - مَطْوِيَّةً لِلتَّعْرِيفِ بِالصَّحَابِيِّ الْجَلِيلِ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ - رَضِيَ اللَهُ عَنْهُ - مُتَتَبِّعاً الْخُطُواتِ الْآتِيَةَ:
• .أَبْحَثُ عَنْ تَرْجَمَةٍ مُخْتَصَرَةٍ لِلصَّحَابِيِّ الْجَلِيلِ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَـرِيِّ رَضِيَ اللَهُ عَنْهُ.
• .أَنْقُلُ الْخُطَاطَةَ الْوَارِدَةَ فِي النَّشَاطِ (2) إِلَى الْمَطْوِيَّةِ، وَأَمْلَأُهَا بِبَعْضِ مَنَاقِبِ الصَّحَابِيِّ الْجَلِيلِ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ رَضِي اللهُ عَنْهُ.
• .أَقْتَرِحُ خُطُوَاتٍ عَمَلِيَّةً لِلِاقْتَدَاءِ بِأَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ– رضي الله عنه-، وَأُسَجِّلُهَا فِي الْمَطْوِيَّةِ.